متفرقات

معلومات عامة عن أستراليا قبل السفر أو الهجرة إليها

يرغب الكثير من الأشخاص بالسفر أو الهجرة الى استراليا، حيث تُعتبر أستراليا واحدة من أكثر الأماكن جاذبية للعيش في العالم بسبب جاذبيتها الهائلة للحياة ووجهاتها السياحية الممتعة للغاية، وفي هذا المقال سنقدم لكم معلومات عامّة يجب الاطلاع عليها ومعرفتها قبل السفر إلى أستراليا:

  • تقع دولة أستراليا في نصف الكرة الجنوبي جنوب شرق آسيا وغرب المحيط الهادي، وعاصمتها هي كانبرا.
  • تتربع أستراليا على مساحة تتجاوز ثلاثة ملايين ميل مربع، وتقارب مساحتها مساحة قارة أوروبا بأكملها؛ ولهذا فإنَّ اكتشافها والتعرف على أماكنها المختلفة يحتاج إلى أكثر من مجرّد بضعة شهور.
  • تمتلك أستراليا طقسًا متقلبًا جدًا، فعندما يكون الفصل صيفًا في الجنوب، تشهد المناطق الشمالية أمطارًا وأجواءً رطبة، كما تشهد بعض المدن الأسترالية تساقطًا للثلوج.
  • يجب الحذر من أشعّة الشمس عندما تسطع في أستراليا؛ حيث تبلغ درجات الحرارة في بعض المناطق 40 درجة مئوية في الصيف، كما أنّ موجات الحرّ الأخيرة أدّت إلى إذابة الطرق المعبّدة في سيدني، ولهذا يجب أخذ الاحتياطات والتدابير قبل الخروج من المنزل.
  • يُفضل الأستراليون السير إلى اليسار، ولا يقتصر هذا الأمر على قائدي المركبات بل ينطبق على المشاة أيضًا، لا يعني ذلك أن المشي على الجانب الأيمن ليس أمرًا خاطئًا، ولكن ستلاحقك نظرات غرابة واستنكار.
  • يُعتبر العبور العشوائي للشارع جريمة يعاقب عليها القانون، ويتعيّن على مرتكبها دفع غرامة تصل إلى 70 دولارًا أسترالي.
  • يهتمّ الأستراليون كثيرًا بالقهوة المصنوعة يدويًا، ولا يحبّذون آلات القهوة الكبيرة.
  • يُمثل لحم الكنغر أحد الأطباق المشهورة والمفضلة لدى الكثير من الأستراليون.
  • تتمتع أستراليا بنظام تعليمي مميز، فإذا قصدت أحد مكاتب الهجرة في قطر بهدف الدراسة في أستراليا أو الهجرة إليها من خلال التعليم؛ فإنَّ أستراليا تمتلك خمس من أفضل 50 جامعة في العالم وتحتل المرتبة الثالثة في العالم في إحصاءات الهجرة، كما يمكنك العثور على عمل في مجال دراستك بعد الانتهاء من شهادتك والتقدم بطلب للحصول على تأشيرة الإقامة الدائمة.
  • تُعد أستراليا واحدة من أقوى الدول في العالم، فقد أصبحت واحدة من أكثر دول العالم تقدمًا اقتصاديًا.
  • يمتاز قانون العمل الأسترالي بأنّه منصف جدًا لحقوق العمّال؛ حيث كانت أستراليا في طليعة الدول التي قلّصت ساعات العمل إلى 40 ساعة أسبوعيًا.